تشارك مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة في موسم الحج لهذا العام كجزء من الخطة العامة للطوارئ في الحج، بهدف المساهمة في نجاح الموسم وحماية وسلامة الحجاج.
حيث تأتي تلك المشاركة ضمن إطار دور المدينة في إدارة النفايات المشعة على المستوى الوطني من خلال تدريب ورفع جاهزية فريق الاستجابة للطوارئ الإشعاعية والنووية.
ليكون مستعدًا على مدار الساعة للتعامل مع أي طارئ نووي أو إشعاعي قد يحدث لا قدر الله، وذلك ضمن الخطة الوطنية الدائمة للاستجابة للطوارئ النووية والإشعاعية بالتعاون مع 33 جهة حكومية أخرى.
وتأتي هذه الجهود لتبين مدى التزام مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة بدورها بالمساهمة في جاهزية فريق الاستجابة للطوارئ الإشعاعية والنووية والاستجابة السريعة لأي طارئ خلال موسم الحج من أجل ضمان موسم حج آمن وخالٍ من المخاطر النووية والإشعاعية.